📮ظلمتم المطوع
📬منشور رقم[٢]
مازلنا في موضوع مصطلح المطوع عند الناس.
✍🏻ونحن في هذا المنشور نتكلم عن حاله مع الدول والحكام.
✍🏻وذلك أن السني السلفي السائر على منهج السلف غير مرضي عند الدول الغربية والشرقية والمسلمة وغيرها.
✍🏻فهم يحاربونه لأنه يدعو إلى الدين الصافي الحق ويريدون دينا يتمشى مع ماهم فيه من الباطل من تشريع للديمقراطية والحزبية وفتاوى تبيح لهم الربا والتبرج والحفاظ على آثار الشرك والكفر مما يسمى بآثار الحضارات القديمة وغير ذلك.
ويريدون من يداهنهم في ماهم فيه.
✍🏻ومن مناهجهم في حربه أن الوزارات والقيادات والإدارات والدعومات وغيرها تكون لأهل البدع من شيعة وصوفيه وإخوان مسلمين وحزبيين بشتى أصنافهم ثم ينقلبون عليهم ويستغل أهل البدع هذه المناصب والقيادات للتضييق على أهل السنة ومحاربتهم.
وأهل السنة ولله الحمد في قناعة من الوزارات والقيادات والأموال والدعومات وغيرها ولكنه ضرب مثل لحال هذه الدول.
✍🏻فيضيقون على أهل السنة ويفسحون المجال لأهل البدع والخوارج فإذا خرجوا عليهم وزعزعوا الأمن في البلد وأقاموا المظاهرات قام أهل السنة بواجبهم الديني في التحذير من أهل البدع وتسكين الناس وتحذيرهم من الفتن.
✍🏻والدول والحكام يفتحون للهذه الجماعات والأحزاب المؤسسات وتأتيهم الدعومات من الشرق والغرب فكم من دول تدعم هذه الجماعات في الخليج وعمان وتركيا وفي جميع أنحاء الأرض وأهل السنة في حاجة ولكن الله قد رزقهم كنز القناعة والرضا باليسير فصاروا لا يسيرهم أحد ولا لأحد عليهم منة وفضل بل الفضل كله لله من قبل ومن بعد.
فأهل السنة من الناس في تعب والناس، من أهل السنة في نصح وتوجيه ورحمة ومحبة للخير.
✍🏻فيجب على الدول والحكام أن يحذروا من أهل البدع والحزبيات ولا حول ولا قوة إلا بالله.
كتبه/
أبو محمد/ طاهر السماوي وفقه الله.
تابعونا عبر المدونة في قوقل.
https://tahear77.blogspot.com
وعبر التليجرام ↯↯↯
https://t.me/taheer77
وعبر الواتس ↯↯↯
https://chat.whatsapp.com/JMRMQ5XZFhrA3WF0C3fFhZ