بيان حال موقع الألوكة وصفحاته ومن يقوم عليه

 🚨 تنبيه وتحذير

موقع الألوكة موقع علمي يضم عدة صفحات ومواقع لعدة أشخاص يشرف عليه سعد الحميد ذكروا عنه أنه ممن تأثر بأصحاب جهيمان وغير ذلك من الأمور التي تدل على تأثره بأصحاب الأفكار الغير مرضية ولا سلفية وليس هذا موضع نقد للمالك لهذا الموقع والمشرف عليه فهو على غير الصواب والدليل على ذلك ما في موقع الألوكة من الصفحات والإعلانات والمنشورات التي قد جمعت طوائف من الحزبيين والإخوانيين والبنائيين والحسنيين وغيرهم مما يجعل موقع الألوكة من أسواء المواقع التي تسلط عليها الإخوان والسروريون القطبيون من جميع العالم فلو شئت أن تصنف فيهم وتترجم لأهل البدع العصريين من الإخوان وأذنابهم وطوائفهم في العالم فعليك بجمع تراجم موقع الألوكة وصفحاته وبعد التتتبع لتلك الصفحات ما وجدت رجلا سلفيا صافيا بل هم من جماعة الإخوان والسروريين القطبيين ومن سار على مسراهم ومن وجد ذلك فليفيدنا مشكورا.

وعليه فيجب الحذر من مثل هذه المواقع التي يديرها أذناب الإخوان والسروريون المتسترون بالسنة وأهلها.

فالدعم اللامحدود من المال والمراكز التي يتبؤها الإخوان في الخليج العربي هو الذي جعلهم يبرزون هذا البروز ويظهرون ولكنهم احتاطوا بالتستر بالسنة وأهل الحديث

وليعلم المسلم أن الخليج يعج ويمج ويطفح بالفكر الإخواني السروري الخبيث سلم الله البلاد والعباد من شرهم وفتنتهم.

كتبه/

أبو محمد طاهر السماوي وفقه الله 

٢٥/ رمضان/ ١٤٤٦هجرية

نسأل الله أن ينفع بها الإسلام والمسلمين.

https://t.me/taheer77

    ════ ❁✿❁ ════

واتساب 

https://whatsapp.com/channel/0029VaZw3Y5HbFUzMEIXOv1y

*✍ انشـــر.فنشر.العــلم.من.أجل.القربـــات.ms*

✍فائدة: حول تعديل الصفوف في الصلاة وواجب من!!!

 ✍فائدة: حول تعديل الصفوف في الصلاة وواجب من!!!

أعلم رحمك الله أن تسوية الصفوف من واجبات الصلاة وأن من لم يعتن بها ويحافظ عليها وعلى استقامتها طوال صلاته فقد ارتكب كبيرة من كبائر الذنوب على القول الصحيح من أقوال أهل العلم وموافقته للأدلة.

وأعلم رحمه الله أن واجب تسوية الصفوف على الإمام والمأموم وهذا على حالين:

≈الحالة الأولى: على الإمام في أول الصلاة أن لا يكبر حتى يتفقد الناس في صفوفهم ويرتبها وأن ما يجري من بعض الأئمة من الدخول في الصلاة دون أن يعدل الصفوف فقد ترك واجب عليه.

≈الحالة الثانية: على المأمومين وهي في بقية الصلاة على ما تم تعديل صفوفهم في أول الصلاة ومن لم يعتن بتسوية الصفوف فيقدم أو يؤخر فقد وقع في المعصية والكبيرة 

ولا حول ولا قوة إلا بالله مما تجاهله كثير من الناس في هذا الواجب الأكيد على الصحيح من أقوال العلماء ودليل ذلك كثير منها:

١- عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ رضي الله عنه قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَمْسَحُ مَنَاكِبَنَا فِي الصَّلاةِ وَيَقُولُ : ( اسْتَوُوا , وَلا تَخْتَلِفُوا فَتَخْتَلِفَ قُلُوبُكُمْ ) [مسلم (432)]

٢- وقال البخاري رحمه الله في صحيحه : ( باب إثم من لا يتم الصفوف ) , وأورد فيه بسنده عَنْ بُشَيْرِ بْنِ يَسَارٍ الْأَنْصَارِيِّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّهُ قَدِمَ الْمَدِينَةَ فَقِيلَ لَهُ : مَا أَنْكَرْتَ مِنَّا مُنْذُ يَوْمِ عَهِدْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَ : ( مَا أَنْكَرْتُ شَيْئًا إِلا أَنَّكُمْ لا تُقِيمُونَ الصُّفُوفَ )

 [البخاري (724)]

٣- وقال الشيخ العثيمين: وقوله : ( أَوْ لَيُخَالِفَنَّ اللَّهُ بَيْنَ وُجُوهِكُمْ ) أي : بين وجهات نظركم حتى تختلف القلوب ، وهذا بلا شكٍّ وعيدٌ على مَن تَرَكَ التسويةَ ، ولذا ذهب بعضُ أهل العِلم إلى وجوب تسوية الصَّفِّ . واستدلُّوا لذلك : بأمْرِ النبي صلى الله عليه وسلم به ، وتوعُّدِه على مخالفته ، وشيء يأتي الأمرُ به ، ويُتوعَّد على مخالفته لا يمكن أن يُقال : إنه سُنَّة فقط .

ولهذا كان القولُ الرَّاجحُ في هذه المسألة : وجوب تسوية الصَّفِّ ، وأنَّ الجماعة إذا لم يسوُّوا الصَّفَّ فهم آثمون ، وهذا هو ظاهر كلام شيخ الإِسلام ابن تيمية.

[الشرح الممتع (3/6)]

كتبه 

أبو محمد السماوي 

١٢- رمضان ١٤٤٦هجرية

تابعونا عبر المدونة في قوقل. 

https://tahear77.blogspot.com

وعبر التليجرام ↯↯↯

https://t.me/taheer77

وعبر الواتس ↯↯↯

https://whatsapp.com/channel/0029VaZw3Y5HbFUzMEIXOv1y